دخول
بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط www.eljazera1.yoo7.com على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط www.star16.yoo7.com على موقع حفض الصفحات
أهداف ''شعاع الليزر'' في مبارة المانشافت وغانا
صفحة 1 من اصل 1
أهداف ''شعاع الليزر'' في مبارة المانشافت وغانا
أهداف "شعاع الليزر" </SPAN>في مبارة المانشافت وغانا</SPAN></SPAN>
</SPAN>
</SPAN>
</SPAN>
</SPAN>
قلما تسفر ضربة قوية تسدد على المرمى كتلك التي تألق بها أوزيل مسعود اللاعب الألماني بقدمه اليسرى </SPAN>على مبعدة 18 ياردة عن أهداف عديدة على صعد شتى بالاضافة الى الهدف الكروي الرائع الذي تصفه وسائل الاعلام العالمية </SPAN>بأنه "شعاع الليزر" </SPAN>الذي انطلق يوم أمـس على أديم ملعب سوكر سيتي في مدينة جوهانسبرغ أمام منتخب النجوم السوداء الغاني. فتلك القذيفة الهائلة حملت فريق المانشافت الى الجولة القادمة في المونديال الحالي ساحبة معها في تحليقها غانا التي أصبحت الممثل الوحيد للقارة السمراء في بطولة الغرائب هذه، وبهذا تحقق هدفا التأهل لألمانيا وغانا معا. </SPAN>
</SPAN>
فتلك الكرة الصاعقة التي تعذر على الحارس الغاني ريتشارد كينغسون التصدي لها ستلجم الكثير من الألسنة التي كانت تطالب بتغيير المدير الفني للمنتخب خوافيم لوف واسناد منصبه للهولندي لويس فان جال المدير الفني لبايرن ميونيخ بعد النجاح الذي حققه هذا الأخير في الفوز ببطولة دوري وكأس ألمانيا مؤخرا وبعد النتيجة التي أذعرت الألمان إثر الخسارة الرهيبة التي منيت بها القاطرة الألمانية أمام صربيا في جنوب أفريقيا.</SPAN>
</SPAN>
بيد أن رئيس اتحاد كرة القدم الألماني، تيو تسيفانيجر، أعلن أنه يستبعد تماما الاستعانة بمدرب أجنبي للفريق الوطني في الوقت الراهن لأن ذلك سيثير الرأي العام الألماني وسيقيم الدنيا هناك ولن يقعدها!!!! وإثر الهدف الأخير الذي أودعه في مرمى غانا لاعب نادي فرده بريمن الألماني وأعني هنا الشاب التركي أوزيل مسعود البالغ من العمر 21 عاما (الذي اشتراه ناديه الألماني عام 2008 بمبلغ ناهز 4.3 مليون يورو)، انتعشت آمال ألمانيا في هذا المونديال، وبهذا تحقق هدف آخر له أثر كبير على كل الأوساط الكروية بل وعلى المجتمع الألماني قاطبة علاوة على تعزيز مكانة المدرب لوف. </SPAN>
</SPAN>
والتصريح الذي أطلقه رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم يجعلني أتطرق الى اللاعبين الأجانب في الفريق الوطني الألماني الراهن فإلى جانب أوزيل مسعود التركي الأصل الذي يتلو سورا من القرآن الكريم قبل كل مباراة والذي كان له دور كبير في فوز </SPAN>منتخب شباب ألمانيا لدون 21 عاما على </SPAN>شباب انكلترا في العام الماضي </SPAN>في نهائي بطولة أوروبا لتلك الفئة العمرية قبل أن ينضم الى كتيبة المونديال الحالية، نجد </SPAN>لاعبا آخرا في خط الوسط يتحدر من أب تونسي وأم ألمانية وهو لاعب نادي شتوتغارت الألماني سامي خضيرة الذي ضمه </SPAN>المدرب لوف وزميله البرازيلي الأصل كاكاو (الذي يلعب لنادي شتوتغارت هو الآخر) للمنتخب الألماني في العام الفائت والذي أصبح (منتخبا مطعما بعناصر أجنبية وإن كانت تحمل الجنسية الألمانية) بدلا من نسخ المنتخبات الألمانية السابقة التي اتسمت بغلبة العرق الجرماني القح على لاعبيها.</SPAN>
</SPAN>
ولا يخفى على أحد تصاعد المد العنصري في أوروبا عموما وألمانيا خصوصا، ففي دراسة أعدها مكتب برلين للدراسات السكانية عن مدى انصهار الجاليات الأجنبية الأصل في ألمانيا بين شرائحها السكانية، اتضح جليا أن الغالبية العظمى من المهاجرين الذين وفدوا الى المانيا سعيا لطلب الرزق يعانون من عزلة وظروف اجتماعية متدنية ولا سيما الجالية التركية هناك التي يربو عددها على 1.7 مليون نسمة. وبالنظر الى ما نعرفه يقينا مما لكرة القدم من شأن في ترسيخ أواصر التماسك والوفاق في مجتمع الفريق الفائز، </SPAN>فهل سيحقق هدف أوزيل الأخير في مرمى غانا هدفا اجتماعيا يجعل الشعب الألماني يفتح ذراعيه لأبطاله الجدد حتى وإن تحدروا من أصول أجنبية؟؟؟</SPAN>
</SPAN>
سؤال مفتوح أتركه لكم ولردودكم الشافية. </SPAN>
قلما تسفر ضربة قوية تسدد على المرمى كتلك التي تألق بها أوزيل مسعود اللاعب الألماني بقدمه اليسرى </SPAN>على مبعدة 18 ياردة عن أهداف عديدة على صعد شتى بالاضافة الى الهدف الكروي الرائع الذي تصفه وسائل الاعلام العالمية </SPAN>بأنه "شعاع الليزر" </SPAN>الذي انطلق يوم أمـس على أديم ملعب سوكر سيتي في مدينة جوهانسبرغ أمام منتخب النجوم السوداء الغاني. فتلك القذيفة الهائلة حملت فريق المانشافت الى الجولة القادمة في المونديال الحالي ساحبة معها في تحليقها غانا التي أصبحت الممثل الوحيد للقارة السمراء في بطولة الغرائب هذه، وبهذا تحقق هدفا التأهل لألمانيا وغانا معا. </SPAN>
</SPAN>
فتلك الكرة الصاعقة التي تعذر على الحارس الغاني ريتشارد كينغسون التصدي لها ستلجم الكثير من الألسنة التي كانت تطالب بتغيير المدير الفني للمنتخب خوافيم لوف واسناد منصبه للهولندي لويس فان جال المدير الفني لبايرن ميونيخ بعد النجاح الذي حققه هذا الأخير في الفوز ببطولة دوري وكأس ألمانيا مؤخرا وبعد النتيجة التي أذعرت الألمان إثر الخسارة الرهيبة التي منيت بها القاطرة الألمانية أمام صربيا في جنوب أفريقيا.</SPAN>
</SPAN>
بيد أن رئيس اتحاد كرة القدم الألماني، تيو تسيفانيجر، أعلن أنه يستبعد تماما الاستعانة بمدرب أجنبي للفريق الوطني في الوقت الراهن لأن ذلك سيثير الرأي العام الألماني وسيقيم الدنيا هناك ولن يقعدها!!!! وإثر الهدف الأخير الذي أودعه في مرمى غانا لاعب نادي فرده بريمن الألماني وأعني هنا الشاب التركي أوزيل مسعود البالغ من العمر 21 عاما (الذي اشتراه ناديه الألماني عام 2008 بمبلغ ناهز 4.3 مليون يورو)، انتعشت آمال ألمانيا في هذا المونديال، وبهذا تحقق هدف آخر له أثر كبير على كل الأوساط الكروية بل وعلى المجتمع الألماني قاطبة علاوة على تعزيز مكانة المدرب لوف. </SPAN>
</SPAN>
والتصريح الذي أطلقه رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم يجعلني أتطرق الى اللاعبين الأجانب في الفريق الوطني الألماني الراهن فإلى جانب أوزيل مسعود التركي الأصل الذي يتلو سورا من القرآن الكريم قبل كل مباراة والذي كان له دور كبير في فوز </SPAN>منتخب شباب ألمانيا لدون 21 عاما على </SPAN>شباب انكلترا في العام الماضي </SPAN>في نهائي بطولة أوروبا لتلك الفئة العمرية قبل أن ينضم الى كتيبة المونديال الحالية، نجد </SPAN>لاعبا آخرا في خط الوسط يتحدر من أب تونسي وأم ألمانية وهو لاعب نادي شتوتغارت الألماني سامي خضيرة الذي ضمه </SPAN>المدرب لوف وزميله البرازيلي الأصل كاكاو (الذي يلعب لنادي شتوتغارت هو الآخر) للمنتخب الألماني في العام الفائت والذي أصبح (منتخبا مطعما بعناصر أجنبية وإن كانت تحمل الجنسية الألمانية) بدلا من نسخ المنتخبات الألمانية السابقة التي اتسمت بغلبة العرق الجرماني القح على لاعبيها.</SPAN>
</SPAN>
ولا يخفى على أحد تصاعد المد العنصري في أوروبا عموما وألمانيا خصوصا، ففي دراسة أعدها مكتب برلين للدراسات السكانية عن مدى انصهار الجاليات الأجنبية الأصل في ألمانيا بين شرائحها السكانية، اتضح جليا أن الغالبية العظمى من المهاجرين الذين وفدوا الى المانيا سعيا لطلب الرزق يعانون من عزلة وظروف اجتماعية متدنية ولا سيما الجالية التركية هناك التي يربو عددها على 1.7 مليون نسمة. وبالنظر الى ما نعرفه يقينا مما لكرة القدم من شأن في ترسيخ أواصر التماسك والوفاق في مجتمع الفريق الفائز، </SPAN>فهل سيحقق هدف أوزيل الأخير في مرمى غانا هدفا اجتماعيا يجعل الشعب الألماني يفتح ذراعيه لأبطاله الجدد حتى وإن تحدروا من أصول أجنبية؟؟؟</SPAN>
</SPAN>
سؤال مفتوح أتركه لكم ولردودكم الشافية. </SPAN>
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 4 سبتمبر - 2:52 من طرف Admin
» الطاقم الفني للخضر لن يعاين لقاء المغرب
السبت 4 سبتمبر - 2:41 من طرف Admin
» كأس العالم يقدم صورة جديدة عن جنوب افريقيا
الأربعاء 14 يوليو - 13:33 من طرف الدكتور محمد
» المنتخب الأسباني بطلاً للعالم للمرة الأولى بهدف في مرمى هولندا
الأربعاء 14 يوليو - 13:31 من طرف الدكتور محمد
» الاتحاد الأوروجوياني يطالب تاباريز بالبقاء مدربا للمنتخب
الأربعاء 14 يوليو - 13:27 من طرف الدكتور محمد